منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية 2622214386 المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية 4247595835 lol!

منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية 2622214386 المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية 4247595835 lol!

              " إن الطريق شاق و طويل و سوف يسقط كل من يدعي الثورية ، و لن يبقى في الميدان إلا الثوريون الحقيقيون الذين أمنوا بمبادئ الثورة و عقيدتها " .. قائد الثورة
               " إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر .. و يبهر الأبصار . و لكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ..و انعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم .. فهو ينذر بمجئ عصر الفوضى و الغوغائية من بعده ، ان لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب .. و تعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أو الحزب"  .. قائد الثورة
               " إلى الذين لم يفسدهم النفط .. الذين هم أغلى من أن يزج بهم في معارك ليست واجبة .. إلى الذين أصالتهم أعمق من جذور الإقليمية .. و إرادتهم أقوى من إرادة الإستعمار الذي يريد لهم الفساد و يريد لهم الإنكفاء .. الذين أقدموا على التطوع بوعي و إرادة و شجاعة .. و أدركوا أن هذه هي المواجهة الحقة .. و أن هذا هو الموقف الصحيح من التاريخ "  .. قائد الثورة

    المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية

    الفكر الأخضر
    الفكر الأخضر
    المدير العـــام
    المدير العـــام

    التسجيل التسجيل : 25/04/2013
    مساهمة مساهمة : 433
    التقييم التقييم : 43
    العمر العمر : 47
    الجنس الجنس : ذكر

    البلد البلد : ليبيا
    28042013

    المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية Empty المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية

    مُساهمة من طرف الفكر الأخضر

    المؤتمرات الشعبية و اللجـان الشــعبية


    "لا ديمقراطية بدون مؤتمرات شعبية"
    " اللجان .. في كل مكان "
    " الديمقراطية رقابة الشعب على نفسه "

    المؤتمرات الشعبية هي الوسيلة الوحيدة للديمقراطية الشعبية .

    إن أي نظام للحكم خلافاً لهذا الأسلوب ، أسلوب المؤتمرات الشعبية ، هو نظام حكم غير ديمقراطي . ان كافة أنظمة الحكم السائدة في العالم الأن ليست ديمقراطية مالم تهتد إلى هذا الأسلوب ، المؤتمرات الشعبية هي ئاخر المطاف لحركة الشعوب نحو الديمقراطة

    المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية هي الثمرة النهائية لكفاح الشعوب من أجل الديمقراطية .

    المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية ليست من صنع الخيال بقدر ماهي نتاج للفكر الانساني الذي استوعب كافة التجارب الانسانية من أجل الديمقراطية .

    ان الديمقراطية المباشرة هي الاسلوب المثالي ليس محل نقاش أو خلاف في حالة تحققه واقعياً ، و بما أن الشعب مهما كان عدده يستحيل جمعه دفعة واحدة ليناقش و يتدارس و يقرر سياسته ، لذا انصرفت الأمم عن الديمقراطية المباشرة ، ة بقيت مجرد فكرة طوباوية بعيدة عن دنيا الواقع . وقد استعيض عنها بنظريات حكم عديدة كالمجالس النيابية و التكتلات الحزبية ، و الاستفتاءات التي أدت جميعها إلى عزل الشعب عن ممارسة سياسة شؤونه . و سلب سيادته و احتكار السياسة و السيادة من قبل تلك الأدوات المتعاقبة و المتصارعة على الحكم من الفرد إلى الطبقة إلى الطائفة و القبيلة إلى المجلس أو الحزب . و لكن الكتاب الأخضر يبشر الشعوب بالهداية إلى طريق الديمقراطية المباشرة لا يختلف عليها اثنان عاقلان على أنها المثلى .. بيد أن أسلوب تطبيقها كان مستحيلاً .. و حيث أن هذه النظرية العالمية الثالة تقدم لنا تجربة واقعية للديمقراطية المباشرة ، إذاً انحلت مشكلة الديمقراطية نهائياً في العالم .. لم يبقى أمام الجماهير إلا الكفاح للقضاء على كافة أشكال الحكم الدكتاتورية السائدة في العالم الأن ، و التي تسمى -زيفاً- بالديمقراطية بأشكالها المتعددة ... من المجالس النيابية إلى الطائفة و القبيلة و الطبقة إلى الحزب الواحد إلى الحزبين إلى تعدد الأحزاب !!

    ليس للديمقراطية إلا أسلوب واحد و نظرية واحدة .. و ما تباين و اختلاف الأنظمة التي تدعي الديمقراطية إلا دليل على أنها ليست ديمقراطية .. ليس لسلطة الشعب إلا وجه واحد و لا يمكن تحقيق السلطة الشعبية إلا بكيفية واحدة .. وهي المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية ( فلا ديمقراطية بدون مؤتمرات شعبية ) و اللجان في كل مكان .

    أولا يقسم الشعب إلى مؤتمرات شعبية أساسية و يختار كل مؤتمر أمانة له ، و من مجموع لجان الامانات تتكون مؤتمرات شعبية غير أساسية .. ثم تختار جماهير تلك المؤتمرات الشعبية الأساسية لجاناً شعبية إدارية لتحل محل الادارة الحكومية ، فتصبح كل المرافق في المجتمع تدار بواسطة لجان شعبية . و تصير اللجان الشعبية التي تدير المرافق مسؤلة أمام المؤتمرات الشعبية الأساسية التي تملي عليها السياسة و تراقبها في تنفيذ تلك السياسة ، و بهذا تصبح الادارة شعبية و الرقابة شعبية ، و ينتهي التعريف البالي للديمقراطية الذي يقول ( الديمقراطية هي رقابة الشعب على الحكومة ) ليحل محله التعريف الصحيح وهو ( الديمقراطية هي رقابة الشعب على نفسه ) .

    إن المواطنين جميعاً الذين هم أعضاء تلك المؤتمرات الشعبية ينتمون وظيفياً أو مهنيياً إلى فئات مختلفة .. لذا عليهم أن يشكلوا نقابات و اتحادات مهنية خاصة بهم ، علاوة على كونهم مواطنين أعضاء في المؤتمرات الشعبية الاساسية أو اللجان الشعبية .. ان ما تتناوله المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية و النقابات و الاتحادات يرسم في صورته نهائية في مؤتمر الشعب العام الذي تلتقي فيه امانات المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية و النقابات و الاتحادات المهنية . و ان ما يصيغه مؤتمر الشعب العام الذي يجتمع دورياً أو سنوياً يطرح بالتالي على المؤتمرات الشعبية و اللجان الشعبية و النقابات و الاتحادات ليبدأ التنفيذ من قبل اللجان الشعبية المسؤلة أمام المؤتمرات الشعبية الأساسية . ان مؤتمر الشعب العام ليس مجموع أعضاء أ, أشخاص طبعيين كالمجالس النيابية انه لقاء المؤتمرات الشعبية الأساسية و اللجان الشعبية و الاتحادات و النقابات و كافة الروابط المهنية .

    بذلك تنحل مشكلة أداة الحكم بداهة و تنتهي الأدوات الدكتاتورية ، و يصبح الشعب هو أداة الحكم . و تحل نهائياً معضلة الديمقراطية في العالم .


    alfkr.alaghther
    المدير العام

    http://alfkr-alaghther.montadarabi.com
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:33 pm