منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!! 2622214386 سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!! 4247595835 lol!

منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!! 2622214386 سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!! 4247595835 lol!

              " إن الطريق شاق و طويل و سوف يسقط كل من يدعي الثورية ، و لن يبقى في الميدان إلا الثوريون الحقيقيون الذين أمنوا بمبادئ الثورة و عقيدتها " .. قائد الثورة
               " إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر .. و يبهر الأبصار . و لكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ..و انعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم .. فهو ينذر بمجئ عصر الفوضى و الغوغائية من بعده ، ان لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب .. و تعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أو الحزب"  .. قائد الثورة
               " إلى الذين لم يفسدهم النفط .. الذين هم أغلى من أن يزج بهم في معارك ليست واجبة .. إلى الذين أصالتهم أعمق من جذور الإقليمية .. و إرادتهم أقوى من إرادة الإستعمار الذي يريد لهم الفساد و يريد لهم الإنكفاء .. الذين أقدموا على التطوع بوعي و إرادة و شجاعة .. و أدركوا أن هذه هي المواجهة الحقة .. و أن هذا هو الموقف الصحيح من التاريخ "  .. قائد الثورة

    سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!!

    bilsan green
    bilsan green
    عضو جديد

    التسجيل التسجيل :
    02/07/2013

    مساهمة مساهمة :
    47

    التقييم التقييم :
    3

    الجنس الجنس :
    انثى


    البلد البلد :
    ليبيا

    سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!! Empty سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!!

    مُساهمة من طرف bilsan green الثلاثاء أغسطس 27, 2013 11:06 pm


    سورية بداية نهاية العالم بشكله الحالي!!



    جهينة نيوز:

    إن التدخل المسلح في سورية دون موافقة مجلس الأمن الدولي محفوف "بعواقب كارثية". هذا ما جاء في تعليق المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية الكسندر لوكاشيفيتش. وتأتي هذه التعليقات على خلفية إعلان عدد من الدول الغربية استعدادها لتوجيه ضربة عسكرية ضد سورية، متجاوزة قرارات مجلس الأمن.

    لكن، وكما يشير الخبراء، فإن مثل هذه الخطوات سوف تصبح المسمار الأخير في نعش نظام العلاقات الدولية برمته الذي نشأ بعد الحرب العالمية الثانية، حيث أصبحت الأسس والمبادئ التي ولدت في الأمم المتحدة في ذلك الوقت عرضة للخطر، وقد كانت هذه المبادئ قد تعرضت لضربات في يوغوسلافيا والعراق وليبيا، ولكن المعتدين كانوا في كل مرة يحاولون إيجاد أي نوع من أنواع الأسس القانونية لهذه الصراعات. اما في حالة سوريا حتى هذه غير موجودة، كل ذلك في ظل غياب الدور الأساسي للأمم المتحدة التي أصبحت تلعب دور المراقب من بعيد.

    والسؤال الذي يطرح نفسه هل هذا هو المصير الذي ينتظر عصبة الأمم؟ اليكم ما يقوله المستشرق الروسي فيتشيسلاف ماتوزوف:

    كلما كان الأمر يتعلق بحالات خطيرة مثل الأزمة الراهنة في سوريا، يطفو على السطح تساؤل هام حول ماهية سلوك الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن وهل سوف يلجؤون إلى استخدام حق النقض، مع الاشارة إلى أن استخدام مبدأ حق النقض يعتبر الآن العائق الرئيسي لواشنطن، ولهذا يوجه الامريكيون وحلفاؤهم الآن هجوماً كبيراً عليه. ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة لا يحاولون تدمير الأمم المتحدة، فالعائق الوحيد هو مجلس الأمن ومبدأ "الفيتو". لذلك، اتجهت الولايات المتحدة لتشويه سمعة هذا المبدأ، فضلاً عن جوهر مجلس الأمن برمته.

    ويشير المستشرق إلى وجود مؤسسات دولية أخرى لكنها تخضع للقرار الأمريكي مثل المحكمة الجنائية الدولية (ICC ) أو صندوق النقد الدولي. وهي في حقيقة الواقع بمثابة معامل لتنفيذ هذه القرارات الأمريكية، وفي نفس الوقت تشكل نظاماً بديلاً للنظام العالمي. ولا يهم هنا أيريد هذا البلد أو ذاك العمل معهم. يكفي أن نذكر ليبيا، التي لم تكن عضواً في المحكمة الجنائية الدولية. ومع ذلك، هذه الحقيقة لم تكن عائقاً أمام إصدار مذكرة لإلقاء القبض على معمر القذافي في ذلك الوقت.

    وهكذا، كما يشير إلى ذلك العديد من الخبراء، فإن الهجوم على سوريا، مع تجاوز مجلس الأمن، في حال وقوعه، يمكن أن يرمز إلى انهيار النظام الحالي للعلاقات الدولية بشكل نهائي.

    والجدير بالذكر أن موقع الأمم المتحدة يرحب الآن بالزوار مع عبارة "مرحبا بكم في الأمم المتحدة. إنها عالمكم! ". في الوقت نفسه، وعلى خلفية الأحداث الأخيرة حول سوريا، أصبحت مسألة "لمن سيكون العالم في المستقبل" ذات أهمية ملحة.

    وكالات

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 8:54 am