منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 2622214386 الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 4247595835 lol!

منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 2622214386 الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 4247595835 lol!

              " إن الطريق شاق و طويل و سوف يسقط كل من يدعي الثورية ، و لن يبقى في الميدان إلا الثوريون الحقيقيون الذين أمنوا بمبادئ الثورة و عقيدتها " .. قائد الثورة
               " إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر .. و يبهر الأبصار . و لكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ..و انعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم .. فهو ينذر بمجئ عصر الفوضى و الغوغائية من بعده ، ان لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب .. و تعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أو الحزب"  .. قائد الثورة
               " إلى الذين لم يفسدهم النفط .. الذين هم أغلى من أن يزج بهم في معارك ليست واجبة .. إلى الذين أصالتهم أعمق من جذور الإقليمية .. و إرادتهم أقوى من إرادة الإستعمار الذي يريد لهم الفساد و يريد لهم الإنكفاء .. الذين أقدموا على التطوع بوعي و إرادة و شجاعة .. و أدركوا أن هذه هي المواجهة الحقة .. و أن هذا هو الموقف الصحيح من التاريخ "  .. قائد الثورة

    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية

    الفكر الأخضر
    الفكر الأخضر
    المدير العـــام

    التسجيل التسجيل :
    25/04/2013

    مساهمة مساهمة :
    433

    التقييم التقييم :
    43

    العمر العمر :
    47

    الجنس الجنس :
    ذكر


    البلد البلد :
    ليبيا

    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية Empty الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية

    مُساهمة من طرف الفكر الأخضر الأحد يونيو 01, 2014 2:13 am

    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية
    تنويه : كان الإسلام حاضراً في الثورة، ابتداءً من المؤتمر الأول للدعوة الإسلامية المنتظم بتاريخ 16 2- 1970 -م، وإنشاء جمعية الدعوة الإسلامية العالمية، والمجلس العالمي للدعوة الإسلامية، والقيادة الشعبية الإسلامية العالمية، وإنشاء العديد من المساجد والجامعات والمستشفيات في الدول الإسلامية، وكان لشريط الخيالة المرئي (الرسالة) أثر ملموس في نشر الصورة الصحيحة عن الإسلام، فبفضله اهتدى الكثيرون للإسلام، وشكل القائد بتاريخ 1971/10/28م لجنة لمراجعة التشريعات وتعديلها، بما يوافق الشريعة الإسلامية, وأقام الحدود، وبشر أن أوروبا وأمريكا ستتحولان إلى قارتين إسلاميتين, إضافة إلى تعزيز الحقيقة التاريخية بأن أفريقيا قارة إسلامية، وتفتخر ليبيا بأنها بلد المليون ونيف حافظ للقرآن الكريم، ورائدة تفعيل الحوار الفكري والتواصل الثقافي بين الأديان، ومن ذلك انتظام مؤتمر الحوار الإسلامي المسيحي المنعقد بتاريخ 1976/02/01م، الذي أقيم بدعوة من ليبيا والفاتيكان, وملتقى التصوف الإسلامي العالمي الأول المنعقد بتاريخ 1995/09/17م، وملتقى التعارف المقام في شهر الفاتح عام 2003م, وإمامة القائد لملايين المسلمين، واهتداء الملايين للإسلام على يديه، وليس أقل من ذلك الرحلات الدعوية التاريخية، والصلوات الجامعة في نيامي وكانو وأنجامينا وداكار وتمبكتو وبانجول وكمبالا ونواكشوط وأغاديس، حيث التقى القائد بمناسبة إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف الموافقة ليوم 2007/07/30م مع قبائل الصحراء الممتدة من السنغال وموريتانيا في الغرب إلى العراق والشام في الشرق، وتظاهرة التحدي الإسلامي الخامسة المقامة في بنغازي بتاريخ 2010/02/25م، ومئات وثائق البيعة من الشعوب الأفريقية الإسلامية.
    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 52387610
    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية B11RQXu
    تشكل مواجهة الزندقة في بلادنا تحدياً كبيراً، كانت بدايتها في عام 1982 عندما  قام علي العشبي بتشكيل النواة الأولى ،  وقاموا في شهر 8 عام 1986 م باغتيال الشهيد "احمد مصباح الورفلي"  والتمثيل بجثته ورميها بجوار مقبرة سيدى عبيد فى بنغازى . إلا أنه تم اكتشاف الجناة واعدم 6 منهم فى المدينة الرياضية وثلاثة رميا بالرصاص من بينهم  زعيم التنظيم  على العشيبي ,كما هرب  سالم الشيخي "وزير الاوقاف فى المكتب التنفيذي" والذى اعترف بمشاركته فى جريمة اغتيال احمد مصباح ورفيقة ، وفي عام 1989 قام عوض الزواوي بإعادة تشكيل التنظيم فاعتقل ،فأسس محمد المهشهش الملقب ب(سيّاف ليبيا) عام 1989 حركة الشهداء الإسلامية .
    انتهت عام 1995م، عندما اُكتشف التنظيم مصادفةً، حيث تم إيداع البكشيشي في مستشفى الجلاء في بنغازي، إثر إصابته بكسر في جمجمته، عندما حاول سرقة سيارة مازق فرج الصنعاني، وكان قد دخل المستشفى بأوراق مزورة، لكن القدر قيض أن جاء أحد رفاقه سائلاً عنه باسمه الحقيقي، فاكتشف الأمن الهوية الحقيقية للجريح، وتم التحفظ عليه بإجراءات أمنية مشددة، لكن القاعدة اقتحمت المستشفى، وقتلت الحراس، وخطفت البكشيشي بسريره، وكانت تلك العملية قراراً فردياً، اتخذه أمير المنطقة الشرقية سعيد الفرحان لإنقاذ صديقه ,كما ادعى تنظيم يسمى نفسه (حسم) انه نفذ العملية بقيادة عمر سليمان الحاسي وعضوية اربعة آخرين , وذلك تعاطفا مع الجماعة الاسلامية المقاتلة  وعندما تم تتبع العملية اُكتشِفت مكونات التنظيم، ومخابئ أسلحتهم، فنشبت مواجهة عسكرية بين تنظيم القاعدة وقوات الأمن والشعب المسلح، انتهت بالانتصار على التنظيم وتفكيكه، وإيداع عدد من عناصره السجن، بعد تقديم قوافل من الشهداء والضحايا والخسائر المادية.وبهذا انتهى التنظيم عسكريا فى عام 1999 م ،مما اضطر التنظيم فى 1995/10/18 الى اصدار أول بيان بشأن الإعلان عن قيام الجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا
    ومن قيادات الجماعة :

    1. عبد الحكيم الخويلدي (أبو عبد الله الصادق) أميراً للجماعة.
    2. سامي مصطفى الساعدي (أبو المنذر) المنظر الشرعي للجماعة.
    3. صلاح فتحي سليمان (عبد الرحمن الخطاب) قتل عام 1997
    4. خالد الشريف ( أبو حازم) نائب أمير الجماعة.
    5. مفتاح الدوادي ، أمير للجماعة 1992  .
    6. نعمان بن عثمان، رئيس اللجنة  الإعلامية والسياسية والناطق باسم الجماعة تحت اسم ابو تمامة الليبي و عبد المجيد الليبي
    7. مصطفى قنيفيد، مسؤول اللجنة العسكرية .
    8. عبد الوهاب قائد ، أمير القطاع الجنوبي .
    9. عبد الحكيم العماري، رئيس اللجنة الأمنية.
    10. صالح عبد السيد ، رئيس اللجنة الشرعية .  

    في عام 2001 اضيفت الجماعة الاسلامية المقاتلة  إلى قائمة الأمم المتحدة للأفراد والمؤسسات المنتمية أو المرتبطة بتنظيم القاعدة . رغم انها اقرب الى الفكر الاخواني ,فكان أشهر معسكرات المقاتلة في أفغانستان، معسكر «سلمان الفارسي»، الذي كان يقع داخل باكستان وليس أفغانستان، وكان يتبع «الاتحاد الإسلامي»، الذي يتزعمه عبد رب الرسول سياف، والذي كانت المقاتلة تعمل من خلاله وتحت إمرته، مقرب من عبد الله عزام المنتمي الى حركة الاخوان ا لمسلمين والذى اغتاله بن لادن فى افغانستان.

    قامت الحركة الإسلامية الليبية للتغيير بديلا للجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا بعد سلسلة مراجعات وتطورات في الداخل وفي دول الجوار، وعلى مستوى الجماعة نفسها.
    وأعلن بشكل رسمي عن إقامة الحركة في بيان تأسيسي فى15 -2-2011 اي  قبل يومين فقط من  بداية الغزو .                               بعد حل مشكلة لوكربي شرعت ليبيا في تفكيك مشكلاتها مع كل الدول الغربية،  وتم إجراء عملية مصالحة مع المعارضين لسلطة الشعب، ومن نفذوا عمليات إرهابية، ودفع التعويضات المجزية، وإجراءات التمكين في الإدارة والاقتصاد، والعفو عن كل الجرائم التي اقترفوها.
    بقلم/ جماهيري ضد الرشوقراطية
    المصدر : زنقتنا
    الجماهيريه و علاقتها مع التنظيمات الاسلامية 19011610

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 9:06 am