منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi 2622214386 الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi 4247595835 lol!

منتدى الفكر الأخضر


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك و في حالة عدم معرفتك لطريقة التسجيل اضغط هنا

إدارة المنتدي

الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi 2622214386 الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi 4247595835 lol!

              " إن الطريق شاق و طويل و سوف يسقط كل من يدعي الثورية ، و لن يبقى في الميدان إلا الثوريون الحقيقيون الذين أمنوا بمبادئ الثورة و عقيدتها " .. قائد الثورة
               " إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر .. و يبهر الأبصار . و لكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ..و انعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم .. فهو ينذر بمجئ عصر الفوضى و الغوغائية من بعده ، ان لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب .. و تعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أو الحزب"  .. قائد الثورة
               " إلى الذين لم يفسدهم النفط .. الذين هم أغلى من أن يزج بهم في معارك ليست واجبة .. إلى الذين أصالتهم أعمق من جذور الإقليمية .. و إرادتهم أقوى من إرادة الإستعمار الذي يريد لهم الفساد و يريد لهم الإنكفاء .. الذين أقدموا على التطوع بوعي و إرادة و شجاعة .. و أدركوا أن هذه هي المواجهة الحقة .. و أن هذا هو الموقف الصحيح من التاريخ "  .. قائد الثورة

    الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi

    عائشة القذافي
    عائشة القذافي
    المراقب العام

    التسجيل التسجيل :
    25/04/2013

    مساهمة مساهمة :
    286

    التقييم التقييم :
    55

    الجنس الجنس :
    انثى


    البلد البلد :
    ليبيا

    الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi Empty الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi

    مُساهمة من طرف عائشة القذافي الأربعاء يناير 21, 2015 8:30 am

    الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi Oqvql5
    في الاوقات المفصلية لتاريخ الشعوب ...لا ينبغي ان تصاب الامة بالإحباط !!الشعوب قادرة دائما على اعادة توجيه البوصلة !!
    التضليل الاعلامي والتدخل الخارجي يستطيع ان يفرض الباطل الي حين، لكنه لا يستطيع تأمينه طويلا !!
    ان العدو الحقيقي للامة هم اولئك المتجنسين بجنسيات العدو ،الذين ينحدرون من اصولها ، فهم يحاولون ما وسعهم تقديم اوطانهم الاصلية على اطباق من ذهب الي مواطنهم الجديدة ، ومن جانب اخر هم يحملون عقد مركبة من الشعور بالفوقية والدونية في ذات الوقت ، ذلك الشعو يولد حالة حقد شديد علي اهلهم السابقين ،وولاء قوي لمحتضنيهم الجدد ، فهم يوهمون انفسهم انهم اذكي من ذويهم باختيارهم الهجرة الي بلاد يعتقدون انها اكثر تقدما ، لكنهم في تلك البلاد دائما يعاملون على انهم مواطنون درجة ثانية مهما تعلّت مراتبهم المادية .ان ذلك الشعور الذي يحمل متناقضات يؤدي الي عدم استقرار لحالتهم النفسية الفردية والجمعية، ويجعل منهم صيدا ثمينا للنفس الامارة بالسوء، وللعابثين الذين قد يستغلونهم كبيادق لتنفيذ مهام قذرة .
    لذلك فأن الدول التي تحترم نفسها، لا تسمح لمن يحمل جنسية دولة اخري ان يتولى اية وضيفة قيادية ، وتشترط اغلب دساتيرها علي من ينتخبون لمراكز القيادة ان يكون المترشح مولود في الدولة من ابوين مولودين في البلد نفسه . ليس فقط بسبب عنصري، لكن لضمان التأكد من تأصل فكرة المواطنة والارتباط بالوطن لمن يكلفون بمواقع القيادة .

    ذلك مدخل مهم للبحث في الية التعامل مع الازمة التي تمر بها اقطار الامة ، ولقيادة عمليات التخلص من اثارها المدمرة ، ان العدو الاساسي للامة هو الاجنبي، الدول التي تري في امتنا منجما ليس الا ، وتري في ديننا وحضارتنا خطرا محدقا بحضارتها وقيمها ، واشدالاجانب خطرا ،هم اولئك المنحدرين من أصول امتنا .

    في ليبيا الوطن ،الذي ربما يتعرض لأخطر فصول المؤامرة ضد الامة ، يحسب للشعب الليبي رفضه ومقاومته للمؤامرة منذ يومها الاول ، ذلك الامر يؤكده مشاركة فئة قليلة من المرضى والمجرمين في المؤامرة ، وثانيا صمود الشعب العربي الليبي في وجهها ،رغم شدة القمع والتنكيل الممنهج، والتدمير المتواصل للبني المادية والمعنوية للجماهير ، في هذا الوطن الليبي اعتقد ان الجميع اصبحوا يدركون ان سبب المأساة هم حملة الجوازات الاجنبية ...من المقريف الي صهد وجبريل والترهوني مرورا بالكيب وسيف النصر منصور والحاسيين الارهابيين وجماعة البيتزا وابوزعكوك والشامس الي اخر القائمة ، اضافة الي الليبيين الافغان الذين تخلوا عن الانتماء القومي والوطني لصالح الفكر التكفيري والزي الافغاني والجوزات المتعددة سواء الحقيقية او المزورة .

    انا اعتقد انه ليس صعبا التوافق بين اللبيين لو قطعت الاصابع الاجنبية ، ولن يحتاج الي جهد استثنائي الاعادة العربة الي القضبان ، لو ابتعد عن وصفات المجتمع الدولي المسمومة .

    اوجه النداء الي القوي الحية في الشعب الليبي، مهما اختلفوا في تقييم الماضي او تقدير المستقبل ، الي اقامة حلف وطني ضد التدخل الاجنبي بكل اشكاله وقطع دابره ، بتقليم اضافر اولئك الذين يحملون القاب قبائلنا الليبية العربية الشريفة والاصيلة وقبائلنا الليبية التي انصهرت في العروبة كانتماء حضاري مرتبط بلغة القران الكريم .

    لنطلق حوارا جادا حول الوطن بين المواطنين الليبيين ، اساسه الحفاظ علي ليبيا دولة موحدة مستقلة ، وعلي والمواطن الليبي حر، امن، مستقر ،قادر على ممارسة حقه في تقرير مصيره ،واختيار النظام السياسي الذي يرتضيه بإرادته الحرة بعيدا عن الاملاءات الخارجية .

                                                                                   مصطفى الزائدي


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:34 pm