الأسطورة التى أرهقت الحلف الأطلسى و أبهرت الروس
بقلم ::: بنت القذاذفة
ارجل ﺳﻄﻊ ﻧﺠمه ﺇﺑﺎﻥ حرب الحلف الأطلسى على ليبيا ، قائد كفؤ خطط و نفذ كل العمليات العسكرية بدقة و أتقان ، عبقرى تجاوز حدود أداء الواجب بكفاءة عالية الى درجة التفوق و الإبداع ، فشجاعة هذا العملاق العسكرى قزمت أكذوبة أقوى حلف أطلسى .
متواضع جدا سواء قبل الحرب على ليبيا أو أثناء فترة الحرب ، لم يجد العملاء اى شئ على ذمته المالية و الأخلاقية ، بعيد كل البعد عن السياسية و الإعلام ، ولأن عملاء الناتو لم يجدوا اى شئ يسئ لسمعته و حياته الشخصية و تمس أخلاقه و دينه ، أستخدموا ضده إشاعة مقتله التى بأتت تطلق بين الحين و الأخر ، فسجل رقم قياسى فى عدد مرات موته يصعب على موسوعة قينس تدوينه .
عرفه رفاقه بشجاعة لا بعد ما يتصور العقل ، ذو نظرة ثاقبة ، تمتاز شخصيته برجاحة العقل ، رجل يفعل و لا يقول لا يهاب الموت ، هذا الشاب اقترنت سيرته الذاتية العطرة بالجهاد و التجلد و الوفاء عرفوه رفاقه بأنه لبق فى كلامه ، قليل الحديث ، اتبع قاعدة القائد العسكريين العظماء و هى (لا فرق بين قائد القوات و الجندى في ساحات القتال).
رحيم بدرجة لا توصف ، تم تشبيه بأبيه القائد معمر القذافى ( حيث قال عنه رفاقه بأنه رحيم و حنون كـــ قائد تماما ) يسدى النصائح الى جيشه و رفاقه بعدم التعرض بالسوء لأحد * لا تقتلوا شيخا أو طفلا أو أمرآة و لا توجهوا أسلحتكم إلا من رفع عليكم السلاح * كانت رحمته حتى مع العملاء و الخونة الذين تلطخت أيديهم بدماء فجميع من قبض عليهم فى جبهة مصراته و دافنية و نقلوا الى طرابلس أطلق سراحهم من السجون بعد أحتلال طرابلس ، كان أخا و صديقا ورفيقا لم يعاملهم معاملة أوامر تنفذ و سيدا و مسيود .
كان يشارك الغير أحزانهم على فراق أقرباءهم و أصدقاءهم سواء رفاقه فى جبهات القتال أو المدنيين .
هو المعادلة العسكرية الصعبة التى يصعب على أبو الرياضيات الخوارزمى فك رموزها ، و كنز أستراتيجى لتقدم العمليات العسكرية فى جبهات المناطق الغربية التى دار فيها القتال ، و لكن أكثر جبهة مرابطا فيها هى جبهة مصراتة .
أذهل الحلف الأطلسى و أتعب طائراتهم بكل تقنياتها الحديثة و أجهزة التجسس و مخابراتهم و قواتهم الخاصة البرية التى كانت أحد مهامها هو قتل أو القبض على القائد خميس القذافى ، شخصية فريدة أحتقرت الحلف الأطلسى الأستعمارى المقيت .
أذهل الروس لأن ما قام به القائد خميس القذافى فاق كل ما قاموا بتدريسه له فلم يخطر ببال الروس و القادة العسكريين إن يقوموا بتدريس مقرر دراسي عسكرى لحرب دون غطاء جوى ، كان يعد الخطط العسكرية الاستثنائية بشكل وقتى و فورى و يقوم بتحويلها الى واقع فى ميدان المواجهة .
هو نموذجا فريد فى مجال العسكرى ، لا يكل و لا يمل فى إغاظة العدو و إرباكه
كانت أجهزة التجسس لحلف الناتو على علم و دراية بأن الرائد خميس موجود فى طرابلس بعد دخول العملاء لها و بدت ترصد فى تحركاته هنا و هناك ، و بدا القصف لبغيه قتله كلما رصدوه و لكن لذكائه و حنكته أستطاع التخفى حين يحتاج الأمر ذلك ، خاض معارك شرسة فى طرابلس ( باب العزيزية و طريق المطار و قصر بن غشير )
بقى مع جيشه في ساحات الوغى لم يتركهم مع أنه لديه فرصة للخروج بالمليارات والعيش فى قصور أحد الدول ، بل شاركهم همومهم و ألامهم ، حارب معهم ، أكل و شرب معهم ، ناموا ليالى مظلمة مفترشين التراب و ملتحفين السماء يتنفسون دخان فوهات البنادق معا و الغبار يغطى وجوهم و أيديهم .
أمتاز بالتوازن فى حالة الأنتصار و الهزيمة فلا يصاب بالغرور فى حالة تقدم جيشه ، و لا يصاب بخيبة الأمل فى حالة خسارة جيشه .
واجه الجنرال الذهبى و أفراد اللواء 32 معزز قصف طائرات الناتو و القوات الخاصة الفرنسية و البريطانية و الأمريكية بكل قوة و رسموا أجمل ملحمة أسطورية فى تاريخ الحروب بدون غطاء جوى ، و لأول مرة فى تاريخ الحروب التى حصلت بين الشعوب جيش يقود حرب بدون أستخدام طائرات ، خاضوا حرب شوارع داخل مدينة مصراتة فنذهل العدو فى حنكة مقاتلين و سرعة تحركاتهم و قدرتهم على الإخفاء و الظهور فى نفس الوقت ، أبتكر و أخترع المقاتلين خطط عسكرية أرهقت الناتو .
لواء يقوده أصغر قائد عسكرى فى عالم في عقده الثالث و علي درجة عاليا من تجهيز و تدريب ، تم تأسيسه فى وقت قياسى حتى أصبح أقوى اللواء فى الوطن العربى و أفريقيا تحصل على الترتيب 85 عالميا .
وضع الرائد ركن خميس القذافى خطة مستقبلة بدت فى تنفيذ لتشكيل لواء شمال أفريقيا هذة الخطة التى أقلقت مضاجع الغرب ، و الهدف الأساسى لتشكيل هذا اللواء جعل شمال أفريقيا فى مأمن من أطماع الغرب .
أستحق بكل جدارة لقب روميو الصحراء !!!
و أيضا نال لقب الجنرال الذهبى ، و أصغر جنرال في العالم !!!
و يستحق بجدارة لقب ( كابوس الحلف الأطلسى ) !!!
و أطلق عليه ايضا جلاد مصراتة!!!
حيث اتعب مرتوقة و العملاء الذين تمركزوا في مصراتة حتى و هو خارج حدود مصراتة بسبب عقليته العسكرية المتميزة،فكان العملاء يتوهمون وجود الرائد خميس القذافى داخل مصراتة و هو خارج نطاقها .
سيكتب التاريخ أسمه في قائمة أبطال الأمة العربية بل من أوائل القادة الشرفاء في العالم، و سيظل رمزا يقتدى به الشباب العربى و الجندى العربى ، و سيصبح مدرسة تدرس في الأكاديميات العسكرية .
هذا هو الجنرال اللعز الذى أصبح أسطورة عسكرية غير مسبوقه في التاريخ الحديث .
متواضع جدا سواء قبل الحرب على ليبيا أو أثناء فترة الحرب ، لم يجد العملاء اى شئ على ذمته المالية و الأخلاقية ، بعيد كل البعد عن السياسية و الإعلام ، ولأن عملاء الناتو لم يجدوا اى شئ يسئ لسمعته و حياته الشخصية و تمس أخلاقه و دينه ، أستخدموا ضده إشاعة مقتله التى بأتت تطلق بين الحين و الأخر ، فسجل رقم قياسى فى عدد مرات موته يصعب على موسوعة قينس تدوينه .
عرفه رفاقه بشجاعة لا بعد ما يتصور العقل ، ذو نظرة ثاقبة ، تمتاز شخصيته برجاحة العقل ، رجل يفعل و لا يقول لا يهاب الموت ، هذا الشاب اقترنت سيرته الذاتية العطرة بالجهاد و التجلد و الوفاء عرفوه رفاقه بأنه لبق فى كلامه ، قليل الحديث ، اتبع قاعدة القائد العسكريين العظماء و هى (لا فرق بين قائد القوات و الجندى في ساحات القتال).
رحيم بدرجة لا توصف ، تم تشبيه بأبيه القائد معمر القذافى ( حيث قال عنه رفاقه بأنه رحيم و حنون كـــ قائد تماما ) يسدى النصائح الى جيشه و رفاقه بعدم التعرض بالسوء لأحد * لا تقتلوا شيخا أو طفلا أو أمرآة و لا توجهوا أسلحتكم إلا من رفع عليكم السلاح * كانت رحمته حتى مع العملاء و الخونة الذين تلطخت أيديهم بدماء فجميع من قبض عليهم فى جبهة مصراته و دافنية و نقلوا الى طرابلس أطلق سراحهم من السجون بعد أحتلال طرابلس ، كان أخا و صديقا ورفيقا لم يعاملهم معاملة أوامر تنفذ و سيدا و مسيود .
كان يشارك الغير أحزانهم على فراق أقرباءهم و أصدقاءهم سواء رفاقه فى جبهات القتال أو المدنيين .
هو المعادلة العسكرية الصعبة التى يصعب على أبو الرياضيات الخوارزمى فك رموزها ، و كنز أستراتيجى لتقدم العمليات العسكرية فى جبهات المناطق الغربية التى دار فيها القتال ، و لكن أكثر جبهة مرابطا فيها هى جبهة مصراتة .
أذهل الحلف الأطلسى و أتعب طائراتهم بكل تقنياتها الحديثة و أجهزة التجسس و مخابراتهم و قواتهم الخاصة البرية التى كانت أحد مهامها هو قتل أو القبض على القائد خميس القذافى ، شخصية فريدة أحتقرت الحلف الأطلسى الأستعمارى المقيت .
أذهل الروس لأن ما قام به القائد خميس القذافى فاق كل ما قاموا بتدريسه له فلم يخطر ببال الروس و القادة العسكريين إن يقوموا بتدريس مقرر دراسي عسكرى لحرب دون غطاء جوى ، كان يعد الخطط العسكرية الاستثنائية بشكل وقتى و فورى و يقوم بتحويلها الى واقع فى ميدان المواجهة .
هو نموذجا فريد فى مجال العسكرى ، لا يكل و لا يمل فى إغاظة العدو و إرباكه
كانت أجهزة التجسس لحلف الناتو على علم و دراية بأن الرائد خميس موجود فى طرابلس بعد دخول العملاء لها و بدت ترصد فى تحركاته هنا و هناك ، و بدا القصف لبغيه قتله كلما رصدوه و لكن لذكائه و حنكته أستطاع التخفى حين يحتاج الأمر ذلك ، خاض معارك شرسة فى طرابلس ( باب العزيزية و طريق المطار و قصر بن غشير )
بقى مع جيشه في ساحات الوغى لم يتركهم مع أنه لديه فرصة للخروج بالمليارات والعيش فى قصور أحد الدول ، بل شاركهم همومهم و ألامهم ، حارب معهم ، أكل و شرب معهم ، ناموا ليالى مظلمة مفترشين التراب و ملتحفين السماء يتنفسون دخان فوهات البنادق معا و الغبار يغطى وجوهم و أيديهم .
أمتاز بالتوازن فى حالة الأنتصار و الهزيمة فلا يصاب بالغرور فى حالة تقدم جيشه ، و لا يصاب بخيبة الأمل فى حالة خسارة جيشه .
واجه الجنرال الذهبى و أفراد اللواء 32 معزز قصف طائرات الناتو و القوات الخاصة الفرنسية و البريطانية و الأمريكية بكل قوة و رسموا أجمل ملحمة أسطورية فى تاريخ الحروب بدون غطاء جوى ، و لأول مرة فى تاريخ الحروب التى حصلت بين الشعوب جيش يقود حرب بدون أستخدام طائرات ، خاضوا حرب شوارع داخل مدينة مصراتة فنذهل العدو فى حنكة مقاتلين و سرعة تحركاتهم و قدرتهم على الإخفاء و الظهور فى نفس الوقت ، أبتكر و أخترع المقاتلين خطط عسكرية أرهقت الناتو .
لواء يقوده أصغر قائد عسكرى فى عالم في عقده الثالث و علي درجة عاليا من تجهيز و تدريب ، تم تأسيسه فى وقت قياسى حتى أصبح أقوى اللواء فى الوطن العربى و أفريقيا تحصل على الترتيب 85 عالميا .
وضع الرائد ركن خميس القذافى خطة مستقبلة بدت فى تنفيذ لتشكيل لواء شمال أفريقيا هذة الخطة التى أقلقت مضاجع الغرب ، و الهدف الأساسى لتشكيل هذا اللواء جعل شمال أفريقيا فى مأمن من أطماع الغرب .
أستحق بكل جدارة لقب روميو الصحراء !!!
و أيضا نال لقب الجنرال الذهبى ، و أصغر جنرال في العالم !!!
و يستحق بجدارة لقب ( كابوس الحلف الأطلسى ) !!!
و أطلق عليه ايضا جلاد مصراتة!!!
حيث اتعب مرتوقة و العملاء الذين تمركزوا في مصراتة حتى و هو خارج حدود مصراتة بسبب عقليته العسكرية المتميزة،فكان العملاء يتوهمون وجود الرائد خميس القذافى داخل مصراتة و هو خارج نطاقها .
سيكتب التاريخ أسمه في قائمة أبطال الأمة العربية بل من أوائل القادة الشرفاء في العالم، و سيظل رمزا يقتدى به الشباب العربى و الجندى العربى ، و سيصبح مدرسة تدرس في الأكاديميات العسكرية .
هذا هو الجنرال اللعز الذى أصبح أسطورة عسكرية غير مسبوقه في التاريخ الحديث .
الأحد مايو 31, 2015 3:20 pm من طرف الفارس الفارس
» الإتحاد الأوربي و ليبيا
الأحد مايو 31, 2015 3:15 pm من طرف الفارس الفارس
» مدينة سرت الليبية و الجفرة و مناطق الوسط تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش )
الأحد مايو 31, 2015 3:02 pm من طرف الفارس الفارس
» سرت و نقص البنزين
السبت مايو 16, 2015 2:28 pm من طرف الفارس الفارس
» حديث اخضر اللثام للمنظمات الحقوقية عن مايحدث في طرابلس و ورشفانة
الخميس أبريل 30, 2015 8:24 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء أبريل 29, 2015 7:54 am من طرف عائشة القذافي
» بقلم الأستاذ : هشام عراب .
الأربعاء مارس 18, 2015 10:43 am من طرف عائشة القذافي
» نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم ،،
الأربعاء مارس 04, 2015 8:53 pm من طرف عائشة القذافي
» توفيق عكاشة يهدد التنظيم و يطالب أهالي سرت بعدم الذهاب للجامعة
الثلاثاء مارس 03, 2015 10:34 pm من طرف عائشة القذافي
» منظمة ضحايا لحقوق الانسان Victims Organization for Human Rights
الأربعاء يناير 21, 2015 8:49 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء يناير 21, 2015 8:30 am من طرف عائشة القذافي
» معمر القذافي علي قيد الحياة بالدليل القاطع
الإثنين ديسمبر 08, 2014 8:24 pm من طرف الفارس الفارس