ليبيا وما تعيشه من واقع اليم نتيجة للوضع الراهن هو نتاج طبيعي لما نوهنا عنه في السابق فما يحدث من اغتيلات للشخصيات جلها من افراد الجيش ..واحتكام المليشيات للسلاح لفرض هيبتها في الساحة وتصاارع القوى ... وسلبية ما يسمى المؤتمر الوطني ... والحكومة الهشة ....وانتشاار الجماعات التكفيريه ...وعملها شكل مرئي من دوون رقيب او خووف ... وما نتج من حراك في وسط الشارع الليبي وما سمووه حراك ضد اسلمة  الدوله ..؟؟ او بمعنى ان يؤوول حكم الدوله للاخوان المسلميين واتهامهم بما يحدث على الساحة ... فقط احببت ان ادرج وجهة نظري رغم اننا الان موقفنا موقف المتفرج على وطن يسلب وينهب ولكن ليس شماتة ولكن بحرقة لاننا حدرنا وحدث المحضوور...الان اصبحت ليبيا ارض خصبة لانتشار القاعدة في شمال افريقيا وفرض هيبتها بعدما تضائلت بوفاة زعيمها "اسامة بن لادن" فهي الان تريد ان تقوي شوكتها وترجع لسابق عهدها كل ما يحدث من اغتيلات ...نرى في بعض الصفحات في مواقع التواصل اللاجتماعي ان هده الجماعات تعلن مسؤوليتها بل وحتى تنوه قبل دقائق من الانفجاار .. ولكن ما استغربه بعد هدا الاعتراف لمدا يصر المسؤولون في هده الدوله الهشة او من يدعموون هدا الحراك في الشارع ان يعموا اعينهم ويصروون باتهاام احزاب او جماعات اخرى ايعقل لهده الدرجة غييب الليبيوون لم افهم ما اهمية هدا الحراك وخاصة ان في نفس الوقت تستمر الاغتيلات ويستمر الفاعلوون بتجح بجرائمهم علناا !! وادا نضرنا لهدا المنهج .. فهو نظاام يريد من ليبيا ان تكوون مركز القاعدة وان كل من يعمل مع مايسمى بالدولة هو مستهدف وان هدا جهااد .... طبعا لاحقاق الحق لا غير هدا المنهج ليس منهج السلف فهدا مدهب ابتدعه مجمووعه بعد بعض الاسقاطات على الشيخ محمد عبد الوهاب ... مايحدث في ليبيا لقد تكلمنا عنه علنا في الوقت التي عاملونا فيه على اننا جهلة وكانت للقائد الشهيد الصائم "معمر القدافي " كلمته فيها فرغم وجوود هده الجماعت في السابق الا ان قوة الدوله منعت هده الجماعت من التحرك او تنفيد اي مخططات .. زهدا خير دليل لكل احد قال انه لم يكن هناك دوله في ليبيا ..ز لا كانت دولة وكانت تحترم ادمية البشر وكنا في رخاء على الاقل كان المواطن البسيط بكرامته ... سؤال سيط في اخر 10 سنوات كانت الاغتيلات والتفجيرات منتشرة في كل من تونس ومصر ابتداء من صراع الاقبلط والمسلميين الى التفجيرات المجهووله في تونس واللتي استهدفت دور عبادة يهودية غير الصراعات الاخرى على الشريط الحدودي سواء جنو الجزائر الدي كان يعج بهم او الاحتقان الدار في تشادوغيرها .. مع هدا كانت ليبيا في نعيم من الاماان وكانه لؤلؤة في محار داخل محيط مليئ بالكائنات التي تختلف خطورتها ومع هدا ظلت لييبيا لؤلؤة العرب  وشمال افريقيا والعالم با متيااز .... لهدا وغيره نحن اخترنا منهج القائد الاممي الشهيد معمر القدافي ... لقد نظرنا من عينه على مالم يستطيعو رؤيته ولا زالون يتجاهلونه ولكن ... طمس الله على قلوبهم...نسال الله السلامة لبلدي ... وتقى ليبيا حبيبتي الجريحة