لم يكن يلعب لم يكن يعبث و يهدر وقته ، لم يكن يؤلف القصص و ينسج الروايات لتغذية نرجسية القراء ، لم يكن ميت يأكله الدود و هو حي ، لم يكن يبكي حال الجموع و يقول الشعر هائما يتغزل فيها ليتملقها ، لم يكن رساما فنتازيا و لا رسام واقعي و لا مجنون بسحر الالوان ، لم يكن يضحك على الملايين و يزيف لهم الحقائق و يكذب عليهم ، لم يكن مزاجيا متقلبا و لا عاطفيا حليف للضعف و القهر و الذل ، لم يكن مواريا للحق و مموها للإيمان المرقط ، و لم يكن زندقا يريد أن يكون إلها للناس ، لم يكن مريضا نفسيا أصبحت الأنانية ربا له كمن جعل ربه هواه فحكم الناس بالهوى ، لم يكن صاحب غواية يغوي بها الناس كما الحاوي ليسلبهم " قيمتهم و يحوزها عنده كما الحوازة و الحيازة ، لم يكن شيطانا أخرس و شيطان متحديا لله و الذي أقسم له على أدخالهم لجهنم أجمعين إلا منهم من هم من المؤمنين ، لم يكن مارقا عن الناس و لا سارقا لدموعهم و متلهيا بالآلامهم و متلذذ بعذابتهم و متعطفا عليهم و يمن عليهم بالحن و التعطف ، لم يكن صيادا يطارد فريسة تشكلها الجموع كخلايا وطن مطارد منذ الالاف السنين من القناصة ، لم يكن رجل جبار أو " سوبر مان " يدعي الربوبية على الناس و لأن هناك من يطمع في العبودية تجعله يطمع في التسيد على البشر و أجمعين بلا استثناء ، لم يكن ساحر قادر على استشفاء أصحاب العقيدة في السحر ، لم يكن مهندسا زراعيا و لا مهندس ميكانيكيا و لا حتى خياط صاحب مخياط أو حتى أبرة فما بالك بألة خياطة لينسج للناس ملابس يحجبوا بها عقليتهم المتفننة في العري بل المتفننة في التعري نتاج تراكمات عصور من الدعارة النفسية و العقلية و المفاهمية و السلوكية و التي صارت مازوخية متلذذة بألم العبودية و القهر حتى أنها تقتل كل من يتمرد عليها و تجهض كل من يمكن له أن يتشرف فليس هناك في العقلية إلا الحضيض في بحور الدعارة البشرية التي تمظهرت في حياة الناس فكرا و ممارسة و تنظير و تطبيق ، لم يكن مغنيا مطربا للناس و لا عازف مزمار للجردان لتتبعه و هي تتراقص خلفه مطيعة لمزاميره ، لم يكن مجاملا لمن لا يستحقون المجاملة فكان يقدم نموذجا في القسوة الثورية الثقافية العميقة التي لا يتقنها إلا المعلم لأنه بها يتمكن من تعليم الناس جداول و مساحات و مجالات علم مضاعفة الأرقام و كيفية تضاعف الأرقام و الأمور في الحياة الدنيا فالركون كان بالنسبة له تراكم ارقام الأستضعاف و الضعف فعندما يتكرر البشر في خانة العبودية و الضعف فيكون الناتج مضاعف فسيد واحد مضرب في مليون خائف أو مقهور أو مغبون أو مستصعف يساوي مليون عبد و إن ضرب المليون في سيد فهم أيضا مليون عبد " بما قد لا يفهمه حتى من يعرف علوم " الحسبة و الاحتساب و المحاسبة و المحسوبية و الحسابة و ما يتقنه العلماء من الحسابة من حسبانية و حسوبية حاسبة و محسوبة و حسبنة " ، لم يكن مترفا في النعيم و لا إنسان لئيم و لا غنيم و لا نميم ليتمكن من الجموع و يتقدم العلماء و أساتذة الجامعات و يتبعونه كرهط خونة من التبع لا يختلفون عن " الخوارج و الجواسيس و القوادة و التلتالة و الحبالة و النبالة " القناصة " و الغوالة و الغواياء و السوياء و السبالة و العتالة و القمالة و الرذالة و السفالة و الجردانة التي تتراكب و تتشارك مع بعضها و تظهر خيانة .
معمر القذافي كان يعلما كيف نجمع العشب " الجاف اليابس الذي نظن بأنه لا حياة فيه المنتشر المصفر بعد اكتمال الربيع لنصنع منه الحبال المتينة بعد أن نؤلف بينه .
معمر القذافي كان يعلمنا أن النار الكبرى تبدأ من أصغر الشرر و أن جموع النمل تقضي على الجردان و حتى الأسود و الأفيال و أن الأجساد تتكون من الخلايا التي تتكون منها و أن الدنيا تتكون من درات صغيرة نراها بعيدة عنا بحجم مجرات هي من الكبر لدرجة لا تستوعبها أرقامنا الحسابية البشرية .
كان يعلمنا ان الجماهيرية تولدها الناس و ان الشعب بجموعه قوي و عظيم و قادر على الأنتصار ، فالشعوب عند عقيدة معمر القذافي المؤمن بالله .. لا تهزم و لا تنكسر و لا تتحطم و لا تمدد بالحرارة أي بالنار اي بالشر أي بالشيطان و لا تنكمش بالبرودة بالرجعية بالضلالة بالخوف بالرعب و الإرهاب بالقتل بالتكسير بالغيلة بالغذر بالخيانة بالكفر بالزندقة بل تنكمش بالذل و بالخضوع بالخنوع بما يسيطر على ذراتها و بما يحكمها من حركة و من خمود و تباطؤ و ركون و سكينة .
معمر القذافي محرر للنفس البشرية و قائد لفكر تحرر النفس الإنسانية و صاحب حجة الحق اليقين نفخة الله و ليس الشيطان في كيان الإنسان المادي الذي صار حيا و حيويا و ينطق عن الحق و إن ركن للشيطان ينطق عن الهوى و يتسيد عليه الغوى و الغواية .
معمر القذافي كان يقدم نفسه نموذجا قارع بشرا تملكهم الشيطان بإنسانيته العظيمة التي كانت بسيطة و مؤمنة بعظمة الله و مؤمنة بان الله خلقها لتخضع له و تكون في حكم قوانين الكون و الحياة لقد كان بيننا مجرد إنسان و ليس بشرا فحسب و كثيرون من هم بشرا و لكنهم كما يقول الله " كالأنعام بهم أضل سبيلا " أي مثل الجردان و الخنازير و الجراثيم و الفيروسات بل أشد فتكا و خطر على الجنس البشري و إنسانيته العظيمة التي بجلها الله و يريد البعض تبعيضها و تبضيعها لتكون متاعا و أنعاما لهم .
فالثورة تقع في جوهر الإنسان فالإنسان هو الجوهر و لا بد و لا مفر و لا محال أن تقع فيه فيغير بها العالم كله لأنه يؤكد نفخة الله و أستخلافه له و يهزم الشيطان و يهزم الشر و ينتصر الحق اليقين و لو بعد حين .
نمل يقتل تعبان ضخم لو كانت فبراير تعبان لقتلها النمل مؤامرة فبراير قام بها الناتو بواسطة الجردان الخونة العملاء و العبيد جند الناتو جند الشيطان الزنادقة .. أتعرفون هذا الشريط لنوضح لكم كيف تقتل مؤامرة فبراير من قبل كل الشعب في كل مكان كل يدمر الخيانة التي ظهرت فيه في كل حي في كل قرية في كل مدينة كما قال لكم أبنكم البر البار بكم معمر القذافي خلاصة تاريخ كفاح الشعب الليبي في عصور الأبطال .. الان انتهى عصر الأبطال و الشعب هو البطل هو الموجود الحي في كل مكان هو الذي لا يهزم و لا يقهر و لا يطوع و كل ما يقوم به الناتو و دردانه هو لغرس العجز لغرس الخوف لغرس الركون و الخضوع و الأكثر و الأقبح من كل ذلك يعتقد بأنكم ممكن تخنعوا كلمة تخنعوا هذه كلمة قذرة جدا لا تليق ببشري فما بالك بادمي و بانسان لم يتلبسه الشيطان .. شريط يقدم لكم فيه الله أياته البينات كيف أن النمل على صغر حجمه يقضي على تعبان ضخم جدا .. أقرأ بأسم ربك الذي خلق الله من خلق النمل و من خلق التعبان و هو من فرق بينهما في القوة و لكن النمل تمكن من تغيير عقلية الإنسان و مكنه من معرفة أياته و يضع سره في أضعف خلقه عليكم بالناس و التي يتعبرها الأعداء و جردانهم الضعفاء و يريدون لهم العبودية لأنهم يعتقدون بأن الناس تحب العبودية و و يعتقد الناتو و جردانه الزنادقة أن الله حل فيهم و يستحقون العبادة من العبيد و أنتم بالنسبة لهم العبيد الذين يجب ان يخضعوا و المعركة مستمرة و مشتدة و مستعرة و هي الآن في أوجها و في عمقها .. هذا الشريط يبسط لكم الفكرة العظيمة الحق اليقين الذي تيقن منه معمر القذافي .
معمر القذافي كان يعلما كيف نجمع العشب " الجاف اليابس الذي نظن بأنه لا حياة فيه المنتشر المصفر بعد اكتمال الربيع لنصنع منه الحبال المتينة بعد أن نؤلف بينه .
معمر القذافي كان يعلمنا أن النار الكبرى تبدأ من أصغر الشرر و أن جموع النمل تقضي على الجردان و حتى الأسود و الأفيال و أن الأجساد تتكون من الخلايا التي تتكون منها و أن الدنيا تتكون من درات صغيرة نراها بعيدة عنا بحجم مجرات هي من الكبر لدرجة لا تستوعبها أرقامنا الحسابية البشرية .
كان يعلمنا ان الجماهيرية تولدها الناس و ان الشعب بجموعه قوي و عظيم و قادر على الأنتصار ، فالشعوب عند عقيدة معمر القذافي المؤمن بالله .. لا تهزم و لا تنكسر و لا تتحطم و لا تمدد بالحرارة أي بالنار اي بالشر أي بالشيطان و لا تنكمش بالبرودة بالرجعية بالضلالة بالخوف بالرعب و الإرهاب بالقتل بالتكسير بالغيلة بالغذر بالخيانة بالكفر بالزندقة بل تنكمش بالذل و بالخضوع بالخنوع بما يسيطر على ذراتها و بما يحكمها من حركة و من خمود و تباطؤ و ركون و سكينة .
معمر القذافي محرر للنفس البشرية و قائد لفكر تحرر النفس الإنسانية و صاحب حجة الحق اليقين نفخة الله و ليس الشيطان في كيان الإنسان المادي الذي صار حيا و حيويا و ينطق عن الحق و إن ركن للشيطان ينطق عن الهوى و يتسيد عليه الغوى و الغواية .
معمر القذافي كان يقدم نفسه نموذجا قارع بشرا تملكهم الشيطان بإنسانيته العظيمة التي كانت بسيطة و مؤمنة بعظمة الله و مؤمنة بان الله خلقها لتخضع له و تكون في حكم قوانين الكون و الحياة لقد كان بيننا مجرد إنسان و ليس بشرا فحسب و كثيرون من هم بشرا و لكنهم كما يقول الله " كالأنعام بهم أضل سبيلا " أي مثل الجردان و الخنازير و الجراثيم و الفيروسات بل أشد فتكا و خطر على الجنس البشري و إنسانيته العظيمة التي بجلها الله و يريد البعض تبعيضها و تبضيعها لتكون متاعا و أنعاما لهم .
فالثورة تقع في جوهر الإنسان فالإنسان هو الجوهر و لا بد و لا مفر و لا محال أن تقع فيه فيغير بها العالم كله لأنه يؤكد نفخة الله و أستخلافه له و يهزم الشيطان و يهزم الشر و ينتصر الحق اليقين و لو بعد حين .
نمل يقتل تعبان ضخم لو كانت فبراير تعبان لقتلها النمل مؤامرة فبراير قام بها الناتو بواسطة الجردان الخونة العملاء و العبيد جند الناتو جند الشيطان الزنادقة .. أتعرفون هذا الشريط لنوضح لكم كيف تقتل مؤامرة فبراير من قبل كل الشعب في كل مكان كل يدمر الخيانة التي ظهرت فيه في كل حي في كل قرية في كل مدينة كما قال لكم أبنكم البر البار بكم معمر القذافي خلاصة تاريخ كفاح الشعب الليبي في عصور الأبطال .. الان انتهى عصر الأبطال و الشعب هو البطل هو الموجود الحي في كل مكان هو الذي لا يهزم و لا يقهر و لا يطوع و كل ما يقوم به الناتو و دردانه هو لغرس العجز لغرس الخوف لغرس الركون و الخضوع و الأكثر و الأقبح من كل ذلك يعتقد بأنكم ممكن تخنعوا كلمة تخنعوا هذه كلمة قذرة جدا لا تليق ببشري فما بالك بادمي و بانسان لم يتلبسه الشيطان .. شريط يقدم لكم فيه الله أياته البينات كيف أن النمل على صغر حجمه يقضي على تعبان ضخم جدا .. أقرأ بأسم ربك الذي خلق الله من خلق النمل و من خلق التعبان و هو من فرق بينهما في القوة و لكن النمل تمكن من تغيير عقلية الإنسان و مكنه من معرفة أياته و يضع سره في أضعف خلقه عليكم بالناس و التي يتعبرها الأعداء و جردانهم الضعفاء و يريدون لهم العبودية لأنهم يعتقدون بأن الناس تحب العبودية و و يعتقد الناتو و جردانه الزنادقة أن الله حل فيهم و يستحقون العبادة من العبيد و أنتم بالنسبة لهم العبيد الذين يجب ان يخضعوا و المعركة مستمرة و مشتدة و مستعرة و هي الآن في أوجها و في عمقها .. هذا الشريط يبسط لكم الفكرة العظيمة الحق اليقين الذي تيقن منه معمر القذافي .
نظيم الناس من اخطر المهام للجان الثورية تنظيم الناس هي المهمة الأولى لكل لجنة ثورية في نطاقها الجغرافي لتقضي على الأفاعي البشرية و لتتمكن من القيام بالواجب نحو شعبها و تتمكن من تقوية الشعب و تمكينه من التسيد على صيرورته و سيرورته في الحياة .