بقلم :الفارس تقدموا
عندما تتغير محتويات الامور ، وعندما يخرج أولئك المدعين ، لحب الوطن الزائف ، يقتلون يسرقون يبثون الرعب في قلوب شرفاء وطني من دون حجة سابقة إلا هذه الحجة الهزيلة التي تملقت بها أفواه أفواج السراق والقطط السمان قبلهم ، وهاهي اليوم طبول الراقصين فوق جثث شعبي الليبي العظيم ، لكنها اللحظة هذه التى أعلن فيها لكم ، أن الصمت أيها الفقراء أيها المساكين ، أيها الطيبيين ، أيها الابرياء لن يغير شئ ،، أيها الثوريين ، أنتم الهدف الاول لثورة الشعب في التاسع والستون العظيم ، ذلك العام الذي هبت به افواج الطيبيين والبسطاء ، والليبيين لتستلم سلطتها وثروتها وسلاحها دون الاستعمار واذنابه الذين استفردوا بها دونكم ، اما اليوم لقد سنحت لهم الفرصة بالعودة على ظهور أولائك الطيبيين السذج منهم الذي أغرتهم شعارت موزة عبر فضائياتها الاعلامية ، وسخرت كل ما تملك هذه الاداة الصهيونية لتدمر ، وطنكم ووطني وبلد أجدادكم وبلد أجدادي ، وبعد وصول هذه الشرذمة للسلطة بحجة فساد سابقتها في مؤسسات الدولة السابقة ، لكنكم أجمع رئيتم ماذا فعلت هذه الشرذمة بوطن أمي وأمهاتكم ، وماذا خلفت لجيل أحفادي وأحفادكم ، إلا السرقة والقتل والتهجير ، والموت والغدر والتطرف ، بكل ماتحمل الكلمة من معني ، هذه اللحظة لكم أنتم الطيبيين من الليبيين مهما حسبتم حسبتكم في السابق ، وأي وسيلة إستخدمتم حتي وان لم تكن شريفة ومهما قسمتكم الطوائف والمشارب الفكرية السياسية والجهوية ، لحظة واحدة لكسر كل هذه الامور التي رفضها قلب كل طيب فيكم ، قتلت فيكم الأمال لغد أفضل ، اللحظة التي تسنح بهذا هي لحظة تدق ساعة العمل ، في بنغازي وفي سبها وقي طرابلس ، وفي كل قرية في بلاد اجدادي واجدادكم ، لحظة لا تصنعها انظمة سقطت ، ولا دول تحالفت ، ولا إرهابيين دمروا بحجة ثورة ، لحظة تصنعها ارادة شبابية جديدة عظيمة ، ملتهبة بحب وطن يقتلونه الارهابيين كل يوم ، لحظة يصنعها شبابا ترابط بقوة الاسلام وبعزيمة الاجداد وبحب البلاد ، انها لحظة تصنعها افواج الاطهار مهما كان عددهم قلة لهم الفرصة السانحة في تشكيل جسم فور غجلاء المرضي النفسية عن السلطة او الحالميين التسلط على اكتاف هذه الشعب ، في عملية ديمقراطية يرتضيها شعبنا مهما كانت هذه الوسيلة ، بعد محاكمة هؤولاء الذين شوهوا شعبنا العظيم وارتكبوا المجازر في طرفيين الصراع ، ولا سيما اولائك الذين مثلوا بجثث قوات الشعب المسلح ، وقتلت أيديهم المرتعشة رمز البلاد الذي مهما اختلف معه بعض ابناء الشعب لكنها أغلبية شعبنا خرجت منذ أول يوم التحاماً به في مسيرات مليونية ، والأفراج عن الدكتور سيف الاسلام معمر القذافي الذي برئته المحاكم الدولية ، ومحاكمة كل مسئول سابق مهما كانت صفته في كافة أنظمة الحكم التي سيرت ليبيا في عهد ثورة الفاتح وفي عهد فبراير ، هذه الرسالة لشباب الذين تواصلوا معي الذين يخلفنا بيننا وبينهم فكر يرفضون فيه أي تدخل اجنبي ، ان هذه المبادرة ليست في عرض نقاش المتملقيين من الذين دمروا البلاد في مشيبتهم من اجل كرسي او منصب ، ولكنها رسالة الى كل العالم والى اي شخص يصف أبناء الشعب الليبي من أزلام العقيد الشرفاء بالمتطرفيين بأرائهم ، كما أن هذه الرسالة ليست موجهة الى سجانيين أبي وأخوتي الليبيين أجمع ، لكنها موجهة الى أولئك الذين لازالت فيهم عروق تنبض بوطن يجمعنا جميعاً من شباب الجيل الصاعد ......
والى الذين تواصلوا معي وطلبوا مني الحوار حول هذا الموضوع أقول لهم ثأرنا ليس مع أحد الا المقمليين ولن يأخذه إلا القانون ، كما أن الشهيد البطل معمر القذافي بنفسه أكد لكم وكررها بنفسه أن الحوار في أي شئ ولو كان نظام سياسي جديد بالكامل مقبول الا القتل والتدير ، وأنا اعلم حجم غختلافكم مع القائد لان ارادة الحياة فرضت الاختلاف ، لكن أقول لكم معمر القذافي لم يمت فكل أنصار قائد الثورة هم معمر القذافي ، ونحن مستمرون
عندما تتغير محتويات الامور ، وعندما يخرج أولئك المدعين ، لحب الوطن الزائف ، يقتلون يسرقون يبثون الرعب في قلوب شرفاء وطني من دون حجة سابقة إلا هذه الحجة الهزيلة التي تملقت بها أفواه أفواج السراق والقطط السمان قبلهم ، وهاهي اليوم طبول الراقصين فوق جثث شعبي الليبي العظيم ، لكنها اللحظة هذه التى أعلن فيها لكم ، أن الصمت أيها الفقراء أيها المساكين ، أيها الطيبيين ، أيها الابرياء لن يغير شئ ،، أيها الثوريين ، أنتم الهدف الاول لثورة الشعب في التاسع والستون العظيم ، ذلك العام الذي هبت به افواج الطيبيين والبسطاء ، والليبيين لتستلم سلطتها وثروتها وسلاحها دون الاستعمار واذنابه الذين استفردوا بها دونكم ، اما اليوم لقد سنحت لهم الفرصة بالعودة على ظهور أولائك الطيبيين السذج منهم الذي أغرتهم شعارت موزة عبر فضائياتها الاعلامية ، وسخرت كل ما تملك هذه الاداة الصهيونية لتدمر ، وطنكم ووطني وبلد أجدادكم وبلد أجدادي ، وبعد وصول هذه الشرذمة للسلطة بحجة فساد سابقتها في مؤسسات الدولة السابقة ، لكنكم أجمع رئيتم ماذا فعلت هذه الشرذمة بوطن أمي وأمهاتكم ، وماذا خلفت لجيل أحفادي وأحفادكم ، إلا السرقة والقتل والتهجير ، والموت والغدر والتطرف ، بكل ماتحمل الكلمة من معني ، هذه اللحظة لكم أنتم الطيبيين من الليبيين مهما حسبتم حسبتكم في السابق ، وأي وسيلة إستخدمتم حتي وان لم تكن شريفة ومهما قسمتكم الطوائف والمشارب الفكرية السياسية والجهوية ، لحظة واحدة لكسر كل هذه الامور التي رفضها قلب كل طيب فيكم ، قتلت فيكم الأمال لغد أفضل ، اللحظة التي تسنح بهذا هي لحظة تدق ساعة العمل ، في بنغازي وفي سبها وقي طرابلس ، وفي كل قرية في بلاد اجدادي واجدادكم ، لحظة لا تصنعها انظمة سقطت ، ولا دول تحالفت ، ولا إرهابيين دمروا بحجة ثورة ، لحظة تصنعها ارادة شبابية جديدة عظيمة ، ملتهبة بحب وطن يقتلونه الارهابيين كل يوم ، لحظة يصنعها شبابا ترابط بقوة الاسلام وبعزيمة الاجداد وبحب البلاد ، انها لحظة تصنعها افواج الاطهار مهما كان عددهم قلة لهم الفرصة السانحة في تشكيل جسم فور غجلاء المرضي النفسية عن السلطة او الحالميين التسلط على اكتاف هذه الشعب ، في عملية ديمقراطية يرتضيها شعبنا مهما كانت هذه الوسيلة ، بعد محاكمة هؤولاء الذين شوهوا شعبنا العظيم وارتكبوا المجازر في طرفيين الصراع ، ولا سيما اولائك الذين مثلوا بجثث قوات الشعب المسلح ، وقتلت أيديهم المرتعشة رمز البلاد الذي مهما اختلف معه بعض ابناء الشعب لكنها أغلبية شعبنا خرجت منذ أول يوم التحاماً به في مسيرات مليونية ، والأفراج عن الدكتور سيف الاسلام معمر القذافي الذي برئته المحاكم الدولية ، ومحاكمة كل مسئول سابق مهما كانت صفته في كافة أنظمة الحكم التي سيرت ليبيا في عهد ثورة الفاتح وفي عهد فبراير ، هذه الرسالة لشباب الذين تواصلوا معي الذين يخلفنا بيننا وبينهم فكر يرفضون فيه أي تدخل اجنبي ، ان هذه المبادرة ليست في عرض نقاش المتملقيين من الذين دمروا البلاد في مشيبتهم من اجل كرسي او منصب ، ولكنها رسالة الى كل العالم والى اي شخص يصف أبناء الشعب الليبي من أزلام العقيد الشرفاء بالمتطرفيين بأرائهم ، كما أن هذه الرسالة ليست موجهة الى سجانيين أبي وأخوتي الليبيين أجمع ، لكنها موجهة الى أولئك الذين لازالت فيهم عروق تنبض بوطن يجمعنا جميعاً من شباب الجيل الصاعد ......
والى الذين تواصلوا معي وطلبوا مني الحوار حول هذا الموضوع أقول لهم ثأرنا ليس مع أحد الا المقمليين ولن يأخذه إلا القانون ، كما أن الشهيد البطل معمر القذافي بنفسه أكد لكم وكررها بنفسه أن الحوار في أي شئ ولو كان نظام سياسي جديد بالكامل مقبول الا القتل والتدير ، وأنا اعلم حجم غختلافكم مع القائد لان ارادة الحياة فرضت الاختلاف ، لكن أقول لكم معمر القذافي لم يمت فكل أنصار قائد الثورة هم معمر القذافي ، ونحن مستمرون
الأحد مايو 31, 2015 3:20 pm من طرف الفارس الفارس
» الإتحاد الأوربي و ليبيا
الأحد مايو 31, 2015 3:15 pm من طرف الفارس الفارس
» مدينة سرت الليبية و الجفرة و مناطق الوسط تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش )
الأحد مايو 31, 2015 3:02 pm من طرف الفارس الفارس
» سرت و نقص البنزين
السبت مايو 16, 2015 2:28 pm من طرف الفارس الفارس
» حديث اخضر اللثام للمنظمات الحقوقية عن مايحدث في طرابلس و ورشفانة
الخميس أبريل 30, 2015 8:24 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء أبريل 29, 2015 7:54 am من طرف عائشة القذافي
» بقلم الأستاذ : هشام عراب .
الأربعاء مارس 18, 2015 10:43 am من طرف عائشة القذافي
» نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم ،،
الأربعاء مارس 04, 2015 8:53 pm من طرف عائشة القذافي
» توفيق عكاشة يهدد التنظيم و يطالب أهالي سرت بعدم الذهاب للجامعة
الثلاثاء مارس 03, 2015 10:34 pm من طرف عائشة القذافي
» منظمة ضحايا لحقوق الانسان Victims Organization for Human Rights
الأربعاء يناير 21, 2015 8:49 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء يناير 21, 2015 8:30 am من طرف عائشة القذافي
» معمر القذافي علي قيد الحياة بالدليل القاطع
الإثنين ديسمبر 08, 2014 8:24 pm من طرف الفارس الفارس