التسجيل
مساهمة
التقييم
الجنس
البلد
أنصر اخاك ضالماً أو مظلوماً
.....................
ما زالت الكلمات ، تهتز ، وترتعش ، وتخاف ، وتستغرب ، ومرتهبة ، مرتعبة ، مرتجفة ، مهمومة ، مكمومة ، مقتولة ، مسمومة ، معدومة ، في خضم هذا الفاعل الغبي ، أو المستغبي ، الناسي أو المتناسي
الفاعل الذي ، نسى كم من قريب له، ذهب أشلاء ، وكم من قربة دم نكرها لو ابعدتها العروق ولايام ، ولكنه نسى أن كل كلمة يتحدث بها أساءت له ولأهله ولذويه ، بل وحاولت تشوه من ينتسبون لفرع شجرة الزيتون الكبرى ،
لا يستحي لم يهتم ، فبرودة أعصابه و سخونة أجنابه ، من كثرة ما حمستها جنبات الارض ، لم تهتم لعروق اجدادها ، ولكنها إهتمت لرقود أفخادها ، وسخونة الارض اعجبتها ، فهنيئاً للراقد بين الراقدين ناكراً لمن طبلوا من ذويه سابقاً ولم يستحى ، بعدما كانوا يصعدون سلالم الفخار ، يتمايلون على جنبات الطريق يبثون بين الناس نسبهم وانسابهم ،اصبح من منهم الان يلعق ما تبقى من ذل لعقه أقرانه اللاعقين ، في خضم ما أسمها البعض بالنائبة ، فالنائبة أخت المصيبة ، لم يكن يوماً راجل ، لكنه بقى وإستمر ذكر ، نسى ان المبداء انصر اخاك ظالما او مظلوم مستمر من الاسلام وقبله فتجسد في الاسلام رده عن الظلم لا غدراً به ولا تسليماً في دمه ، ونصره مظلوما بالدفاع عنه ، فأستمر ظاهرا تحت الاضواء تسمعه العامة ، يقرن أسمه الذي عمموه على بيت الشرفاء والمجاهدين من قبيلته ، حاول إسفافه بلك المقرون بفعلته النكراء فخائن الوطن مثل الفتاة التى ضيعت شرفها لا تمثل اخاها ولا والدها ولا ذويها ، وواجب التخلص منها كما كانت النصرة في الاسلام وقبله والشرف بعده وقبله من صفات العروبة وبعيداً عن التعصب ، ألم تستقم فاستقم او إذهب لا سامحك الله وعلى من قربوك دماً او عرقاً ، التخلص من الفرع الفاسد حتى لا تصاب الشجرة بالمرض أو تشوبها شائبة من قول القائلين ،...........
.....................
ما زالت الكلمات ، تهتز ، وترتعش ، وتخاف ، وتستغرب ، ومرتهبة ، مرتعبة ، مرتجفة ، مهمومة ، مكمومة ، مقتولة ، مسمومة ، معدومة ، في خضم هذا الفاعل الغبي ، أو المستغبي ، الناسي أو المتناسي
الفاعل الذي ، نسى كم من قريب له، ذهب أشلاء ، وكم من قربة دم نكرها لو ابعدتها العروق ولايام ، ولكنه نسى أن كل كلمة يتحدث بها أساءت له ولأهله ولذويه ، بل وحاولت تشوه من ينتسبون لفرع شجرة الزيتون الكبرى ،
لا يستحي لم يهتم ، فبرودة أعصابه و سخونة أجنابه ، من كثرة ما حمستها جنبات الارض ، لم تهتم لعروق اجدادها ، ولكنها إهتمت لرقود أفخادها ، وسخونة الارض اعجبتها ، فهنيئاً للراقد بين الراقدين ناكراً لمن طبلوا من ذويه سابقاً ولم يستحى ، بعدما كانوا يصعدون سلالم الفخار ، يتمايلون على جنبات الطريق يبثون بين الناس نسبهم وانسابهم ،اصبح من منهم الان يلعق ما تبقى من ذل لعقه أقرانه اللاعقين ، في خضم ما أسمها البعض بالنائبة ، فالنائبة أخت المصيبة ، لم يكن يوماً راجل ، لكنه بقى وإستمر ذكر ، نسى ان المبداء انصر اخاك ظالما او مظلوم مستمر من الاسلام وقبله فتجسد في الاسلام رده عن الظلم لا غدراً به ولا تسليماً في دمه ، ونصره مظلوما بالدفاع عنه ، فأستمر ظاهرا تحت الاضواء تسمعه العامة ، يقرن أسمه الذي عمموه على بيت الشرفاء والمجاهدين من قبيلته ، حاول إسفافه بلك المقرون بفعلته النكراء فخائن الوطن مثل الفتاة التى ضيعت شرفها لا تمثل اخاها ولا والدها ولا ذويها ، وواجب التخلص منها كما كانت النصرة في الاسلام وقبله والشرف بعده وقبله من صفات العروبة وبعيداً عن التعصب ، ألم تستقم فاستقم او إذهب لا سامحك الله وعلى من قربوك دماً او عرقاً ، التخلص من الفرع الفاسد حتى لا تصاب الشجرة بالمرض أو تشوبها شائبة من قول القائلين ،...........
الراديـــو
المنتــدى
الدردشة
التسجيل
الدخــول
» الإتحاد الأوربي و ليبيا
» مدينة سرت الليبية و الجفرة و مناطق الوسط تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش )
» سرت و نقص البنزين
» حديث اخضر اللثام للمنظمات الحقوقية عن مايحدث في طرابلس و ورشفانة
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
» بقلم الأستاذ : هشام عراب .
» نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم ،،
» توفيق عكاشة يهدد التنظيم و يطالب أهالي سرت بعدم الذهاب للجامعة
» منظمة ضحايا لحقوق الانسان Victims Organization for Human Rights
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
» معمر القذافي علي قيد الحياة بالدليل القاطع