بعد عن مايزيد عن 3 سنوات ، على عمر النكسة الوطنية 17 فبراير ، نتذكر 20-10-2011، اليوم الذي اثبت الرجال فيه الحياة وقالوا للمتعمر واعوانهم لا ، استشهد قوافل المجاهدين وقائدهم المجاهد معمر القذافي وهم يخوضون المعارك ، ضد طائرات الحلف الصليبي وعملائه من الليبيين للاسف ، والعرب ، ومجموعات الارهابيين ، نتذكر هذا اليوم الذي يمر كل ساعة كل دقيقة دون الثار لوطن ولملايين من الليبيين سلبوا اردتهم من قبل طائرات البغى واعوانهم مهرجين 17 فبراير ، وتم استهداف رمزهم الوطنى الذي هو يعد رجل قاعد ليبيا في مراحل البداية وحررهم من رباعية مستعمر استيطان ايطالي وقواعد فرنسا وبريطنيا وامريكا ، وقادها في مرحلة الثورة السكنية، والثورة الثقافية ، والثورة العلمية ، والثورة على الامبريالية ، صنع من ليبيا قبلة ، من قبل المسلمين منها خرج مصحف الجماهيرية ، ودخل للعالم باسمها متوجا اسم ليبيا بكل الحروف...
ان ثار معمر القذافي ليس موت او دم ولا ثار المجاهدين رفاقه اراقه الدماء ثار ضمير العالم استرجاع بلد وانارة درب واستعاده الجماهيرية لتكون افضل واقوى دولة من كل النواحي يعيش الليبيين فيها ، متساويين تحت راية العز والكرامة وتطهر من الارهابيين ، وتستعاد كرامتهم بحيث يعتذر كل العالم منهم اي الشعب الليبي لما فعله في 2011 من قتل وتدمير وتنكيل، و