بقلم :الفارس الفارس
هل ينتهى الظلم ياوطنى ام ينتهى الظلم ياعائلتى ، ام ينتهى الظلم ياقبيلتى ، عشت وسأعيش ولازلت وسأبقى طيبا بشوش للناظريين ، ولكنها الايام أو نحن لا أعرف التى تدس السم في كل ابتسامة ، تزرع الموت في كل جدار ، ترزخ تحتها أحلامى البريئة التى أحيانا تموح للوردية ، الوان البنات الزاهية ...لكننى لم أخجل من اصلى البدوي الذي يحرم حتى الالوان في احلامنا ، بحجة العيب والرجولة وكائنما الرجولة لون او لباس او قصة شعر ..ويميح لون أحلامى الثانى للأـخضر الداكن الذي يعبر عن امال حب و طموح شاب في بلده تعلوها رايات الخضار تنموا فيها احلام كل شاب ليس هو وحده لتصبح واقع على ارض بهية ، دفع الاجداد أغلى ماملكوا من أجلها.....
ظلم أب رافض ،و أم حنونة ، وعم سافر التدخل ، وخال جاهل الحادث ، وأصدقاء ملئتهم الانانية ، واخوة لايعرفون سوي الفزعة ، وبيئة جاهلة مرفوضة منى أنا المترفع على غياهيب ظلم المجتمع ، الذي جعل من بلاده محطة للنزاع الدولى والارهابي والفصائلى العام ...
صخور تحطم كل حلم كل امل بل كل واقع يبنىَ ، ليبيا الغد بنتها أنامل شباب خرجت لتكون فجرا جديد في وسط مساء احلام السيادة الشعبية التى حطمتها ""المرابيع "" و مشائخ القبائل المتلونيين ،، والمصفقيين والانذال الذين تسللوا لمنظومة ، السلطة الشعبية نظام بديع ومع هذا كان يحافظ على خيط رفيع من مكانة المواطن المحترمة بفضل القائد الشهيد، ولكنها لم تستطع نوياه البيضاء "اي القائد "" الذي اعطاهم الامان وفضلهم على شباب متحمس ، غير واقعى ، لايشبه جيله الذي يجاهد من اجل لقمة العيش ليصبح جيل يجاهد من اجل الرفهيات الزائلة ، هذا الزاهد المتخذ من الخيمة مسكننا ، لم يتردد التافهون والكاذبون والمنافقون الى ان يتاجروا بقلبه الطيب ليرسموا له حبهم للوطن الفائظ وايمانهم بالثورة الزائد لياخذوا المناصب ويستمروا في المناهب باسم حماية الثورة وباسم ليبيا الغد الفاشل ، استمر ظلم مجتمع كامل لفئة شباب واعد ، واستمر نهب قبيلة تجار الوطن للبلاد ، وتناوبت اايام تجري تسرق حلمنا حطموه بكذبهم ، ودجلهم واصبحوا ينسجوا شبكة الغدر والخيانة ، لوطنهم و معلمهم كما هم كانوا يصفوه بانفسهم القائد الشهيد معمر القذافي ، وبدء العمليات الحقيقة والفعلية لقتل وطن و شعب ومجد بغير وجه حق ، كانت اول العمليات الفعلية قد بدءت في تهميش احياء ومن ثم مدن واصبحت وطن ، انتشر الفساد في الاموال والشركات وبين المعلميين وبين المهندسيين بفضلهم هم الذين اشتروا مقاعد القيادة في اللجان الشعبية عن طريق المرابيع والقبائل ، وعاثوا في البلاد سوء مخفى غير ظاهر للعيان ، واتجه العدد الى الخط الاحمر فاصبحوا ينسجون القصص والترهات حول شخص القائد وابنائه يسربونها هنا وهناك وهم من عاثوا في البلاد سوء وتعاملوا مع الغرب ، بالسر وفي نفس الوقت نجدهم يخرجون علينا في احتفالات الانتصارات في عهد الجماهيرية ، ليخطبوا خطبة النفاق والكذب على الليبيين ، ينهون بها حلم واقع الغد الواعد يتودد للقائد ، ويقولون بحجة شهادتهم المشرية او التى ولو كانت لاتحمل الوطنية ، ان الثروة ان سلمت للشعب سيكون انهيار الاقتصاد ، في اشده وكائنما لدينا اقتصاد ونحن مجتمع جاهد القائد فيه وبنى المصانع له ولكنه ابى وتمرد على العمل وفضل النوم ،عليه ، و حرب شرسة اتضحت معالمها في يوم 17 فبراير الاسود ، وعلى شاشة الجزيرة التى كادت تسحب الاخبار لتقدم تواقيع الخيانة والانسحاب من سفينة الوطن لسفينة المستعمر او طائرات الناتو ، ليظهروا على حقيقتهم المخفية التى ، كانت في ظلال المكاتب مختبئة وخلف كلمات التودد الزائد مرصعة بالوطنية المقلدة ، وانسحبوا واحدا تلوا اخر ، ليقود ثورة شعبية كما قالوا ، ولكنها في يومنا هذا اتضحت لكل اعمى ومتضحة لكل ناظر من يومها الاول ، ليدمروا وطن وينشروا فيه الكتائب وياتوا بكل ملل العالم لتحارب معهم، ويتعاملوا مع كل مستعمر ، من اجل حرية ، عندما تسمعهم يرددونها وفي ايديهم رايات الاستعمار والصليب تقول في نفسك وكان المواطن كان مسجون بغير حق في سجن السيادة الوطنية والقمة والمجد وتتويج كفاح الاباء الذي جاءت به الجماهيرية ، ولا لم يكفيهم هذا بل استمروا في شبكتهم لم تكفهم اي من كلماتهم السابقة له امام العيان والعالم ، القائد والمعلم الصقر الاب وغيرها من صفات رائعة هى حقيقة للقائد ولكن سخفا من افواههم ، اتضحتم وكشفتكم النكسة ، عندما تحرضون عليه ، امام شاشات العالم تقلون لشباب المغرر به بسبب بيئة التجهيل في المجتمع السارية من القديم ، رغم ان الكثير رغم جهله وقف لوطنه لان دينه هذا لن يسلمه لكافر ، ولكنها عقول سذج اطفال تلاعبتم بها ارسلتم لهم عبارات الحرية وليبيا دبي الجديدة وكائنما دبي دولة وللاسف من دبي وابراجها التى هى استثمار كل ملل العالم الى ليبيا لا نور بها ، وهاهى البلاد بعد استشهاد القائد ، وهاهى ليبيا تذهب للهاوية اتضحت لكل واعى فاهم دارس متمعن ، في واقعنا ينظر ليبيا والشباب الذاهب نحو الهاوية ، والشباب الواعى الذي خرجته مدارس الجماهيرية مشتت بين هنا وهناك واخوهم الذي معهوا رسموا الامل في الغد ، مسجون وهو للاسف كاد لايام ان يكون راعى النهضة الليبية سائر على خطى ابيه محرر البلاد ، حطموا الحلم يحسبون ولكنها رغم الظالم ورغم الظلم سنستمر في الغد الواعد الافضل وسيلمم الشباب الليبي جراحه وسينظم النادمون ليرمموا وطن دمروه بايدهم وليس بوعيهم ، ولسيف الاسلام معمر القذافي ، سأقول أن لن يحكم ليبيا احد بإسم الاسلام بلسيف الاسلام و سيحكمها شعبها العظيم ،
غدا سترى الامم كلماتى واقع ليست توقعات ولكنها واقع قادم والهام عبد الله الفقير ،ابن المجاهديين
هل ينتهى الظلم ياوطنى ام ينتهى الظلم ياعائلتى ، ام ينتهى الظلم ياقبيلتى ، عشت وسأعيش ولازلت وسأبقى طيبا بشوش للناظريين ، ولكنها الايام أو نحن لا أعرف التى تدس السم في كل ابتسامة ، تزرع الموت في كل جدار ، ترزخ تحتها أحلامى البريئة التى أحيانا تموح للوردية ، الوان البنات الزاهية ...لكننى لم أخجل من اصلى البدوي الذي يحرم حتى الالوان في احلامنا ، بحجة العيب والرجولة وكائنما الرجولة لون او لباس او قصة شعر ..ويميح لون أحلامى الثانى للأـخضر الداكن الذي يعبر عن امال حب و طموح شاب في بلده تعلوها رايات الخضار تنموا فيها احلام كل شاب ليس هو وحده لتصبح واقع على ارض بهية ، دفع الاجداد أغلى ماملكوا من أجلها.....
ظلم أب رافض ،و أم حنونة ، وعم سافر التدخل ، وخال جاهل الحادث ، وأصدقاء ملئتهم الانانية ، واخوة لايعرفون سوي الفزعة ، وبيئة جاهلة مرفوضة منى أنا المترفع على غياهيب ظلم المجتمع ، الذي جعل من بلاده محطة للنزاع الدولى والارهابي والفصائلى العام ...
صخور تحطم كل حلم كل امل بل كل واقع يبنىَ ، ليبيا الغد بنتها أنامل شباب خرجت لتكون فجرا جديد في وسط مساء احلام السيادة الشعبية التى حطمتها ""المرابيع "" و مشائخ القبائل المتلونيين ،، والمصفقيين والانذال الذين تسللوا لمنظومة ، السلطة الشعبية نظام بديع ومع هذا كان يحافظ على خيط رفيع من مكانة المواطن المحترمة بفضل القائد الشهيد، ولكنها لم تستطع نوياه البيضاء "اي القائد "" الذي اعطاهم الامان وفضلهم على شباب متحمس ، غير واقعى ، لايشبه جيله الذي يجاهد من اجل لقمة العيش ليصبح جيل يجاهد من اجل الرفهيات الزائلة ، هذا الزاهد المتخذ من الخيمة مسكننا ، لم يتردد التافهون والكاذبون والمنافقون الى ان يتاجروا بقلبه الطيب ليرسموا له حبهم للوطن الفائظ وايمانهم بالثورة الزائد لياخذوا المناصب ويستمروا في المناهب باسم حماية الثورة وباسم ليبيا الغد الفاشل ، استمر ظلم مجتمع كامل لفئة شباب واعد ، واستمر نهب قبيلة تجار الوطن للبلاد ، وتناوبت اايام تجري تسرق حلمنا حطموه بكذبهم ، ودجلهم واصبحوا ينسجوا شبكة الغدر والخيانة ، لوطنهم و معلمهم كما هم كانوا يصفوه بانفسهم القائد الشهيد معمر القذافي ، وبدء العمليات الحقيقة والفعلية لقتل وطن و شعب ومجد بغير وجه حق ، كانت اول العمليات الفعلية قد بدءت في تهميش احياء ومن ثم مدن واصبحت وطن ، انتشر الفساد في الاموال والشركات وبين المعلميين وبين المهندسيين بفضلهم هم الذين اشتروا مقاعد القيادة في اللجان الشعبية عن طريق المرابيع والقبائل ، وعاثوا في البلاد سوء مخفى غير ظاهر للعيان ، واتجه العدد الى الخط الاحمر فاصبحوا ينسجون القصص والترهات حول شخص القائد وابنائه يسربونها هنا وهناك وهم من عاثوا في البلاد سوء وتعاملوا مع الغرب ، بالسر وفي نفس الوقت نجدهم يخرجون علينا في احتفالات الانتصارات في عهد الجماهيرية ، ليخطبوا خطبة النفاق والكذب على الليبيين ، ينهون بها حلم واقع الغد الواعد يتودد للقائد ، ويقولون بحجة شهادتهم المشرية او التى ولو كانت لاتحمل الوطنية ، ان الثروة ان سلمت للشعب سيكون انهيار الاقتصاد ، في اشده وكائنما لدينا اقتصاد ونحن مجتمع جاهد القائد فيه وبنى المصانع له ولكنه ابى وتمرد على العمل وفضل النوم ،عليه ، و حرب شرسة اتضحت معالمها في يوم 17 فبراير الاسود ، وعلى شاشة الجزيرة التى كادت تسحب الاخبار لتقدم تواقيع الخيانة والانسحاب من سفينة الوطن لسفينة المستعمر او طائرات الناتو ، ليظهروا على حقيقتهم المخفية التى ، كانت في ظلال المكاتب مختبئة وخلف كلمات التودد الزائد مرصعة بالوطنية المقلدة ، وانسحبوا واحدا تلوا اخر ، ليقود ثورة شعبية كما قالوا ، ولكنها في يومنا هذا اتضحت لكل اعمى ومتضحة لكل ناظر من يومها الاول ، ليدمروا وطن وينشروا فيه الكتائب وياتوا بكل ملل العالم لتحارب معهم، ويتعاملوا مع كل مستعمر ، من اجل حرية ، عندما تسمعهم يرددونها وفي ايديهم رايات الاستعمار والصليب تقول في نفسك وكان المواطن كان مسجون بغير حق في سجن السيادة الوطنية والقمة والمجد وتتويج كفاح الاباء الذي جاءت به الجماهيرية ، ولا لم يكفيهم هذا بل استمروا في شبكتهم لم تكفهم اي من كلماتهم السابقة له امام العيان والعالم ، القائد والمعلم الصقر الاب وغيرها من صفات رائعة هى حقيقة للقائد ولكن سخفا من افواههم ، اتضحتم وكشفتكم النكسة ، عندما تحرضون عليه ، امام شاشات العالم تقلون لشباب المغرر به بسبب بيئة التجهيل في المجتمع السارية من القديم ، رغم ان الكثير رغم جهله وقف لوطنه لان دينه هذا لن يسلمه لكافر ، ولكنها عقول سذج اطفال تلاعبتم بها ارسلتم لهم عبارات الحرية وليبيا دبي الجديدة وكائنما دبي دولة وللاسف من دبي وابراجها التى هى استثمار كل ملل العالم الى ليبيا لا نور بها ، وهاهى البلاد بعد استشهاد القائد ، وهاهى ليبيا تذهب للهاوية اتضحت لكل واعى فاهم دارس متمعن ، في واقعنا ينظر ليبيا والشباب الذاهب نحو الهاوية ، والشباب الواعى الذي خرجته مدارس الجماهيرية مشتت بين هنا وهناك واخوهم الذي معهوا رسموا الامل في الغد ، مسجون وهو للاسف كاد لايام ان يكون راعى النهضة الليبية سائر على خطى ابيه محرر البلاد ، حطموا الحلم يحسبون ولكنها رغم الظالم ورغم الظلم سنستمر في الغد الواعد الافضل وسيلمم الشباب الليبي جراحه وسينظم النادمون ليرمموا وطن دمروه بايدهم وليس بوعيهم ، ولسيف الاسلام معمر القذافي ، سأقول أن لن يحكم ليبيا احد بإسم الاسلام بلسيف الاسلام و سيحكمها شعبها العظيم ،
غدا سترى الامم كلماتى واقع ليست توقعات ولكنها واقع قادم والهام عبد الله الفقير ،ابن المجاهديين
الأحد مايو 31, 2015 3:20 pm من طرف الفارس الفارس
» الإتحاد الأوربي و ليبيا
الأحد مايو 31, 2015 3:15 pm من طرف الفارس الفارس
» مدينة سرت الليبية و الجفرة و مناطق الوسط تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش )
الأحد مايو 31, 2015 3:02 pm من طرف الفارس الفارس
» سرت و نقص البنزين
السبت مايو 16, 2015 2:28 pm من طرف الفارس الفارس
» حديث اخضر اللثام للمنظمات الحقوقية عن مايحدث في طرابلس و ورشفانة
الخميس أبريل 30, 2015 8:24 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء أبريل 29, 2015 7:54 am من طرف عائشة القذافي
» بقلم الأستاذ : هشام عراب .
الأربعاء مارس 18, 2015 10:43 am من طرف عائشة القذافي
» نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم ،،
الأربعاء مارس 04, 2015 8:53 pm من طرف عائشة القذافي
» توفيق عكاشة يهدد التنظيم و يطالب أهالي سرت بعدم الذهاب للجامعة
الثلاثاء مارس 03, 2015 10:34 pm من طرف عائشة القذافي
» منظمة ضحايا لحقوق الانسان Victims Organization for Human Rights
الأربعاء يناير 21, 2015 8:49 am من طرف عائشة القذافي
» الدكتور مصطفى الزائدي - Dr.Mustafa El Zaidi
الأربعاء يناير 21, 2015 8:30 am من طرف عائشة القذافي
» معمر القذافي علي قيد الحياة بالدليل القاطع
الإثنين ديسمبر 08, 2014 8:24 pm من طرف الفارس الفارس